تنمية ذاتك

  • هند رستم: أيقونة الإغراء النظيف وأستاذة فنون النساء

    سيدة السينما التي لا تُقهر امرأة ترتدي فستانًا بسيطًا ولكن ساحرًا، تدخن سيجارتها بثقة وكأنها تمتلك العالم، عيناها تشع ذكاءً وشراسةً، وكأنها تُخبر الجميع من دون كلمات: “أنا هنا، ولن أرحل حتى أُحفر في ذاكرتكم.”هذه ليست مجرد لقطة سينمائية، هذه هي هند رستم، الأيقونة التي لم تكن فقط رمزًا للجمال، بل نموذجًا للحكمة، القوة، والأنوثة الناضجة. هند لم تكن ممثلة…

    أكمل القراءة »
  • علامات تدل إنك منخفضة الذكاء (لا تتحسسين، نقاش ودي!)

    تخيلي إنكِ تشاهدين فيلم وثائقي عن حياة أحدهم، لكن المفاجأة أن الفيلم هو عنكِ! ترين نفسكِ تتحركين، تتحدثين، تضحكين، وحتى تتخذين قرارات تبدو عادية كأنما آنتِ في برنامج Reality Show لكن، كأي مشاهد ذكي، تبدأين تلاحظين التفاصيل الصغيرة: تلك اللحظة التي علّقتِ فيها على شيء بلا معنى، أو عندما حاولتِ الانتصار في نقاش لا يستحق، أو شعرتِ بالانزعاج من نجاح…

    أكمل القراءة »
  • المياصة و الدلع : فنون الاغراء المسكوت عنها

    هل فكرتِ يومًا كيف يمكن لحركة بسيطة، نظرة مدروسة، أو ابتسامة خفيفة أن تغيّر مجرى حديث، أو حتى موقفًا بأكمله؟ هل شاهدتِ يومًا امرأة تدخل مكانًا، ليس الأجمل أو الأكثر روعة، لكن جميع العيون تنجذب إليها؟ هذا هو سحر المياصة والدلع، إذا أُتقنا، أصبحتا أداة مذهلة لإدارة الحياة والعلاقات. لكن لحظة، المياصة والدلع ليسا حكرًا على الجمال أو المظهر الخارجي،…

    أكمل القراءة »
  • صديقك أو سبب استنزافك؟ (علي و زكية من قسمة ونصيب)

    الرجال والنساء أصدقاء؟ أم مجرد تبادل مصالح ملفوف بلطافة؟ لعبة الصداقة المزيفة: ليش الرجال والنساء ما يقدرون يكونون أصدقاء فعلاً؟ تعالي نخوض الموضوع من زاوية مختلفة. كم مرة جلستي مع صديقك الذكر وحسّيتي بشيء ناقص؟ كأنه فيه “نوايا مستترة”، لكنك تقنعين نفسك أن كل شيء تمام. خليني أصدمك شوي: هل تساءلتِ يومًا إذا كان وجوده في حياتك مدروس؟ إذا كان…

    أكمل القراءة »
  • شيريهان: أيقونة الأنوثة المظلمة ودروس لا تُنسى

    إذا كنتِ تظنين أن الأنوثة مجرد تفاصيل سطحية كاللبس أو تسريحة الشعر، فدعيني أعرفك بشيريهان، ايقونات الشباب و الشابات في الثمانينات. تلك الفنانة التي جسّدت مفهوم الأنوثة المظلمة بمعانيها العميقة: القوة التي تأتي من التجارب، الجمال الذي ينبع من الداخل، والوعي بالتفاصيل الصغيرة التي تصنع الكاريزما. من كل مقابلة لها ومن كل خطوة على المسرح، شيريهان كانت تمنحنا دروسًا ذهبية…

    أكمل القراءة »
  • «حلول» : سرعة البديهة وكابوس الردود البطيئة بعد فوات الاوان

    تحسين إنك “بطيئة”؟ خليني أرسم لكِ المشهد: قاعدة بجلسة وكل العيون عليك، سؤال مفاجئ يطير عليك، و… عقلك يتحول لـ”شاشة تحميل”. الرد المثالي يجيك بعد ساعات وإنتي تحت الدش، لما الموقف ينتهى والفرصة تروح. ليش؟ الجواب بسيط: عقلنا غير مبرمج ليجيب على الفور إذا ما دربناه. بين زحمة التفكير في اللي فات وبين الخوف من اللي بيجي، نضيع اللحظة الحاضرة.…

    أكمل القراءة »
  • محاطة بالنرجسيين ؟ .. دليلكِ لـ (فن الصمت)!

    تخيلي إنك في مواجهة لاعب شطرنج محترف، كل حركة عنده محسوبة بدقة… والآن، جاء دورك لتكسري القواعد وتربحي اللعبة. كيف؟ بالصمت. الصمت: السلاح الخفي الذي لا يخطر على بال النرجسي أكون صريحة معك؟ لما نقول “الصمت”، غالبًا يجي في بالك صورة تقليدية: شخص مسالم جالس في زاوية، يبلع الإهانات أو يتجنب المواجهة. لكن هنا يختلف الوضع تمامًا. الصمت اللي نتكلم…

    أكمل القراءة »
  • خدعة الطفل الداخلي، الفنغ شوي، التشاكرا، والطاقة الكونية

    كل الطرق تؤدي إلى الفراغ… إلا واحدة. هل جربتِ كل شيء يومًا؟ حرفيًا كل شيء.تخيلّي نفسكِ تركضين في ماراثون طويل، تملكين المال والوقت والطاقة، لكن لا خط للنهاية. الطريق مليء بلافتات: “هنا الراحة”، “هنا السعادة”، “هنا الطاقة الإيجابية”، لكنكِ تغرقين في العمق. غريب؟ نحن جيل كامل تائه بين وعود “السعادة السريعة” وواقع مرير يعيدنا لنفس الفراغ. البحث عن كل شيء……

    أكمل القراءة »
  • الدحلاب الذي في داخلكِ: دليل بنات الأصول للتعامل مع فن الدحلبة

    كلنا نعيش وسط مسرحية، لكن من هي البطلة الحقيقية؟ أنتِ وسط مسرحية كبيرة… والممثلون حولك يتقنون أدوارهم هل شعرتِ يومًا أنكِ محاطة بأشخاص يمثلون عليكِ دور “المثالية”؟ زميلة تتفاخر بقدرتها الخارقة على التوازن بين البيت والشغل، لكن في الواقع زوجها هو اللي يقوم بكل شيء؟ صديقة توهمك إنها “معكِ حتى النهاية”، ثم تختفي عند أول أزمة؟ هذا هو “الدحلاب”… شخص…

    أكمل القراءة »
  • (أسرار عملية) كيف تحققين أهدافكِ الشخصية والمهنية لعام 2025

    حطي يدك على قلبك الآن: كم مرة بدأتي السنة بهذا الحماس الجنوني، وحطيتي ورقة أهداف لامعة والوان ورسومات و vision board، وبعدين اكتشفتي إنها مجرد حبر على ورق؟ إذا جاوبتي 'أوه دائماً'، لا تيأسي، هذي فرصتنا لنقلب الطاولة و تبدأي 2025 بخطة تجعلك 'الحدث' و"الحديث" في مجتمعك من الآن ولغاية ديسمبر المقبل بدل ما تكونين 'ضحية الحماس الكاذب ككل سنة.

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

Please consider supporting us by disabling your ad blocker!